تامر حسني أو كما يسمونه نجم الجيل.. أطل على جمهوره فجأة بأغنية ينعي فيها شهداء ثورة شباب مصر التي فجروها يوم 25 يناير / كانون الثانى ، وذلك بعد أن كان من أشد معارضيها ومؤيدي نظام الرئيس محمد حسني مبارك، صحيح أنه قدم أسبابه التي قد تكون وجيهة عند محبيه باعتبار أن "حبيبك يبلعلك الظلط"، ولكن هل يصدقه الآخرون خاصة أن أمه دخلت في الموضوع؟
الأغنية التي عرضها تامر على قناته بموقع "اليوتيوب" الأحد 6 فبراير/ شباط بالصوت فقط، تقول كلماتها: "قوم نحكي حكاية الرجولة والكرامة وشهامة السنين.. إخواتي حبايبي إللي راحوا وإللي ضحوا علشان تعيش ملايين.. يارب صبّر كل أم وأب على الفراق.. طمّن قلوبهم إنهم عندك...
[SIZE="7"] ببساطه واحنا هنا فى ساحه الفكر الحر كنت عاوز اعرف من الاعضاء الكرام رأيهم فيما يحدث فى بلدنا الحبيبه (مصر) وما وجهه نظر كل واحد ومطالبه لتحقيق الديمقراطيه العادله منتظر ردودكم واراكم لانها فعلا هتهم الجميع نظرا لانكم شباب واع واكيد المناقشه هتجدى نفع [/SIZE]
ومن هنا يا بشر نطرح هذا اليوم اقدم لكم موضووع قابل للنقاش وعبارة تتكرر على لسان العديد منا وهي عبارة ان جيلنا فاشل وهل نحن حقا كذلك ؟؟؟؟؟؟ لكن .......؟؟؟ وهل نحن اذا كنا كذلك الم يتسائل الجيل القديم عن السبب ؟؟ السنا اولادهم؟ اليسوا هم من ربونا؟ هل علموانا الصلاة وضربونا ان لم نفعلها؟ وهل ربونا على وصايا لقمان لابنه ؟ ليسالوا انفسهم ....هم كانوا في فقر وجهل وكفر ....تجد شخص على مقربة من الموت يزني ويتعاطى الخمر والعياذ بالله ويقول لك نحن كنا؟ ...... ماذا كنتكم؟ ولو كنتم حقا كما تقولون لبيتونا احسن تربية وكنا افضل حال منكم لكنني انا ضد فكرة ان جيلنا فاشل يكفينا فخرا ان معظمنا متعلم...
للمرة الثانية وبعد جلسة محاكمة ساخنة, استمرت عدة ساعات, قضت محكمة جنايات كفرالشيخ أمس بالإعدام شنقا للمتهمين العشرة باغتصاب سيدة بعد خطفها من منزل زوجها تحت تهديد السلاح,
كشفت تحقيقات نيابة حوادث غرب القاهرة فى واقعة قتل طفل «٤ سنوات» على يد عاطل تفاصيل جديدة، حيث تبين أن الجريمة للانتقام من والد الضحية بسبب جهاز ريسيفر وإيصال أمانة، وأن المتهم هدد والد القتيل قبل اختطافه بساعات بأنه سوف يجعله يعيش نادما مدى الحياة. أمرت النيابة بحبس المتهم ٤ أيام على ذمة التحقيقات ووجهت له تهمة القتل العمد...
حلقة متميزة وتحتوي علي العديد من المواضيع المتميزة
ومنها قرار المحكمة بعودة بث بعض القنوات الدينية ولقاء مع الشيخ يوسف البدري الذي قام برفع الدعوي ضد النايل سات لعودة هذه القنوات وغيرها من المواضيع الهامة
حتلت قضايا التعليم وسوق العمل موقعا رئيسا في معظم برامج الأحزاب والقوي السياسية المشاركة في الانتخابات البرلمانية الحالية. كما أجمعت معظم هذه البرامج علي ضرورة التصدي لمشكلة البطالة واتخاذ السياسات الملائمة للقضاء علي آثارها السلبية. وبرغم أهمية هذه القضايا
وضرورة إفساح المجال بالبرامج الانتخابية لتناول كل منها علي حدة, لما لها من تأثيرات متعددة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية, فإن ارتباطها أو تشابكها البيني يتطلب صياغة رؤية متكاملة بشأنها مجتمعة, وهو ما لم...